Duration 2:37

الم اسفل البطن في الشهر الثالث | نغزات أسفل البطن للحامل بالشهر الثالث | تقلصات الرحم بالشهر الثالث USA-ES

178 000 watched
0
1.8 K
Published 25 Dec 2020

الم اسفل البطن في الشهر الثالث | نغزات أسفل البطن للحامل بالشهر الثالث | تقلصات الرحم بالشهر الثالث محتويات ١ الثلث الأول من الحمل ٢ ألم أسفل البطن للحامل في الشهر الثالث ٣ أسباب ألم أسفل البطن للحامل في الشهر الثالث ٤ الإجهاض الثلث الأول من الحمل إنّ أشهر الحمل الأولى تُعدّ من أكثر الفترات ابتهاجًا في حياة المرأة الحامل، خصوصًا عند من تنتظر الحمل لأول مرّة، ويتضمّن الثلث الأول من الحمل الأشهر الثلاثة الأولى منذ اليوم الأول لآخر دورة شهرية، ففي هذه الفترة تحدث معظم التغيّرات الجسدية والهرمونية التي تغيّر من طبيعة الحياة بشكل كبير، ومن الطبيعي أن تسبّب هذه التغيّرات بعض الأعراض المزعجة للحامل بشكل عام، مثل الغثيان الصباحي وضخامة الثديين وتوتّرهما والإرهاق والتعب العام والوحم وتغيرات المزاج وغير ذلك، ومن الممكن أن تعاني المرأة من الآلام الخفيفة في البطن أو الظهر، ولذلك سيتم الحديث عن ألم أسفل البطن للحامل في الشهر الثالث ومتى تجب زيارة الطبيب عند حدوثه. [١] ألم أسفل البطن للحامل في الشهر الثالث إن ألم الرحم أو ألم أسفل البطن للحامل في الشهر الثالث يمكن أن يشابه في طبيعته وشكله ألم الدورة الشهرية، ومن الممكن أن يحدث هذا الألم نتيجة للعديد من الأسباب والعوامل، مثل التغيرات التي تحصل على الجهاز الهضمي من إمساك وغازات، أو تمدّد الرّحم وتمطّط أربطته لاستيعاب محصول الحمل من جنين وسائل أمنيوسي وملحقات، وعند كون هذا الألم خفيفًا ويزول من تلقاء نفسه، فإنّه غالبًا ما لا يشير إلى شيء مرضي هام، ولكنّه عندما يكون شديدًا ومستمرًّا أو مترافقًا مع نزيف دموي شديد أو خفيف، فإنّه يمكن أن يدلّ على مشاكل مرضيّة هامّة. ويجب على الحامل أن تطلب الإسعاف عندما يكون الألم طاعنًا أو مزمنًا ومترافقًا مع الإعياء والغثيان أو الحمّى أو القشعريرة أو الدوار. [٢] أسباب ألم أسفل البطن للحامل في الشهر الثالث يتنوّع الألم البطني عند الحامل في الشهر الثالث من الحمل بحسب كونه شديدًا أو خفيفًا، أو الأعراض المرافقه له من نزف مهبليّ أو حرارة أو أعراض عامّة، ولذلك يمكن تمييز الحالات الآتية عند الحديث عن الألم أسفل البطن للحامل في الشهر الثالث: [٢] تمطّط الرحم: وهذا الأمر يحدث في الفترة الأخيرة من الثلث الأول من الحمل، أي ضمن الشهر الثالث، حيث يصل إلى حجم يمكن الإحساس به أو بتغيّر حجم البطن، خصوصًا عند الحمل بتوأم، وهذا الأمر يمكن أن يترافق مع الألم والانزعاج الخفيف في منطقة الرحم وأسفل البطن، وهو من الأعراض الطبيعية والتي لا تستدعي الاهتمام. تشكّل الغازات أو الإمساك: تتغيّر قيم الهرمونات ضمن الحمل بشكل كبير، وهذا الأمر يمكن أن يؤدّي إلى إبطاء الحركية المعوية وإرخاء العضلات في القولون، ممّا يزيد من الضغط ضمن الرحم ويسبّب الألم أسفل البطن، ومن الممكن أن تتضمّن الأعراض الأخرى قساوة البراز وانخفاض عدد مرّات التغوّط. الحمل الهاجر: ويحدث هذا الأمر عند انغراس البيضة الملقّحة خارج البطانة الرحمية، وغالبًا ما يحدث هذا الأمر في القناتين الناقلتين للبيوض، ومن الممكن أن يتظاهر الحمل الهاجر بألم حادّ طاعن في جهة واحدة أو جهتين من أسفل البطن، بالترافق مع النزف الدموي والدوار والتعب العام والانزعاجات الهضمية، ويُعدّ هذا الأمر من الحالات الإسعافية والتي تتطلّب التدخّل الطبي المباشر. الإجهاض وهو خسارة الحمل قبل الأسبوع الحملي 20، ويترافق هذا الأمر مع الألم البطني الشديد مع الألم الظهري المرافق والتقلّصات الرحمية المؤلمة، بالإضافة إلى النزف أو التنقيط الدموي من المهبل، وقد تلاحظ المرأة خروج أجزاء نسيجية من المهبل أيضًا، فعلى المرأة التي تُعاني من الأعراض السابقة مراجعة الطبيب على الفور من أجل تقديم العناية اللازمة، وعادة لا يمكن إيقاف الإجهاض عند بدء أعراضه، ولكنّ هناك بعض الحالات التي يجب فيها تناول بعض الأدوية، وتتضمّن أسباب حدوث الإجهاض بشكل عام ما يأتي: [٣] المشاكل المتعلّقة بالمشيمة. التشوهات الجنينية. تشوّهات العضلة الرحمية. متلازمة المبيض متعدّد الكيسات أو تكيّس المبايض. ضعف أو ارتخاء قناة عنق الرحم. المصدر موقع سطور

Category

Show more

Comments - 228